السبت، 27 أغسطس 2016

حديث📮📮

'
 

🔰 قال النبي ﷺ:

« مَنْ رَأَى مُبْتَلا فَقَالَ :
” *الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَافَانِي مِمَّا ابْتَلاكَ بِهِ، وَفَضَّلَنِي عَلَى كَثِيرٍ مِنْ خَلْقِهِ تَفْضِيلًا* “؛
لَمْ يُصِبْهُ ذَلِكَ البَلَاءُ » 

📒 [ صححه الألباني - الصحيحة ]


🌀 قال الشيخ محمد بن ابراهيم -رحمه الله-: 

« هذا من شكر نعمة الله على العبد بأنْ سلَّمه الله من البلاء، 

🔺وشكر النعمة هو:
• الاعتراف بها في الباطن،
• والتحدث بها،
• وصرفها في مرضاة مسديها، 

🔺وحقُّ النعمةِ الشكرُ، 

🔺والنعمةُ؛
• إما سلام من محذور،
• أو حصول مطلوب مرغوب،

🔹وإذا كان مبتلى في دينه؛ *فينبغي الجهر به فيسمعه لعله أن يرتدع وينزجر، ولا مضرَّة، وإن كان المصلحة عدم الجهر فلا يجهر*.

🔹وإن كان في بدنه؛ *فيقول فيما بينه وبين نفسه*»

📒[ شرح ( آداب المشي إلى الصلاة ) ]

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق