'
🔰 قال النبي ﷺ:
« مَنْ رَأَى مُبْتَلا فَقَالَ :
” *الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي عَافَانِي مِمَّا ابْتَلاكَ بِهِ، وَفَضَّلَنِي عَلَى كَثِيرٍ مِنْ خَلْقِهِ تَفْضِيلًا* “؛
لَمْ يُصِبْهُ ذَلِكَ البَلَاءُ »
📒 [ صححه الألباني - الصحيحة ]
🌀 قال الشيخ محمد بن ابراهيم -رحمه الله-:
« هذا من شكر نعمة الله على العبد بأنْ سلَّمه الله من البلاء،
🔺وشكر النعمة هو:
• الاعتراف بها في الباطن،
• والتحدث بها،
• وصرفها في مرضاة مسديها،
🔺وحقُّ النعمةِ الشكرُ،
🔺والنعمةُ؛
• إما سلام من محذور،
• أو حصول مطلوب مرغوب،
🔹وإذا كان مبتلى في دينه؛ *فينبغي الجهر به فيسمعه لعله أن يرتدع وينزجر، ولا مضرَّة، وإن كان المصلحة عدم الجهر فلا يجهر*.
🔹وإن كان في بدنه؛ *فيقول فيما بينه وبين نفسه*»
📒[ شرح ( آداب المشي إلى الصلاة ) ]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق