✅﴿ وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ .
✅أوصى صلى الله عليه وسلم أحد أصحابه فقال : (( لا تغضبْ ، لا تغضبْ ، لا تغضبْ )) .
✅وغضب رجلٌ عنده فأمره صلى الله عليه وسلم أنْ يستعيذ باللهِ من الشيطانِ الرجيمِ .
✅وقال تعالى : ﴿ وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ ﴾ ، ﴿ إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ ﴾ .
✅إنَّ ممَّا يورِثُ الكَدَرَ والهمَّ والحزن الحِدَّةُ والغضبُ ، وله أدواءٌ عند المصطفى صلى الله عليه وسلم .
✅منها : مجاهدةُ الطبعِ على تركِ الغَضَبِ ،
﴿ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ ﴾ ، ﴿ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ ﴾ .
✅ومنها : الوضوءُ ، فإنَّ الغَضَبَ جمرةٌ من النارِ ، والنارُ يطفئُها الماءُ ، (( الطهورُ شطْرُ الإيمانِ )) ،
(( الوضوءُ سلاحُ المؤمنِ )) .
✅ومنها : إذا كان واقفاً أن يجلس ، وإذا كان جالساً أن يضطجع .
✅منها : أنْ يسكت فلا يتكلمُ إذا غضِب .
ومنها أيضاً : أن يتذكر ثواب الكاظمين لغيظِهم ، والعافين عن الناسِ المسامحين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق